يشبّه المحللون في بنك أوف أميركا (Bank of America) بيئة الأسواق الحالية بفقاعة الإنترنت في عام 2000، بسبب وجود علامات على المضاربة المفرطة والتقييمات المرتفعة في سوق الأسهم. وتوقع المصرف عامًا سلبيًا قادمًا للأسهم في عام 2022.