بعد تحديات غير مسبوقة أثرت على أسواق الأسهم العالمية العام الماضي، اتخذت الحكومات والمؤسسات المالية في الشرق الأوسط خطوات بناءة لضمان التعافي السريع في أسواق الأسهم. ومنذ ذلك الحين، أدى التعافي في أسعار النفط العالمية وإطلاق اللقاحات والتوقعات المتفائلة للنمو العالمي إلى أداء إيجابي إلى حد كبير في أسواق الأسهم في الشرق الأوسط، وخصوصًا في دول مجلس التعاون الخليجي.