تراجعت مؤشرات الأسهم الرئيسية في فبراير/شباط حيث استوعبت وول ستريت أحدث جولة من أرباح الشركات وتفاعلت مع توقعات رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي معدلات الفائدة أعلى من المنتظر، وهو كابوس محتمل لأسعار الأسهم التي تشهد تقلص أرباحها تزامنًا مع ارتفاع تكاليف الاقتراض.