سجلت الأسهم أدنى مستوياتها في عامين، وتعرضت السندات لخسارة أسبوعية هي الثامنة على التوالي، إذ استوعب المستثمرون احتمالية حدوث ارتفاع أكثر حدة في معدلات الفائدة الأميركية، في حين ظلت أسواق العملات متقلبة بعد تدخل اليابان لدعم الين، في خطوة غير مسبوقة منذ 1998.