هوى الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى له منذ مارس/ آذار 2020 أمام الدولار، مع تركيز الأسواق على عملات الملاذ الآمن بعد أن أدى ارتفاع آخر في أسعار الغاز الأوروبية إلى إعادة إشعال مخاوف الركود.