تراجع اليورو إلى نقطة التعادل مع الدولار، حيث واصلت مخاوف المستثمرين من ركود عالمي قريب الضغط على مؤشرات البورصات العالمية وأداء العملات حول العالم، وسط إصرار على استمرار تشديد السياسات النقدية للبنوك المركزية الكبرى ما يزيد تلك المخاوف.