تنفس الاقتصاد العالمي الصعداء بعد فوز الديموقراطي جو بايدن بالرئاسة الأميركية، وما له من تأثيرات إيجابية على البورصات العالمية والتجارة والأسواق الناشئة بشكل خاص، بسبب تلاشي مخاوف المستثمرين من استمرار سياسة الإجراءات الحمائية والحرب التجارية التي انتهجها الرئيس الجمهوري المنتهية ولايته دونالد ترامب.