تراجعت الأسهم مجددًا وسط ترقب نتائج اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء، وقادت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى الانخفاضات وأثارت بيانات التضخم الجديدة مخاوف الأسواق.