دفعت مخاوف تباطؤ الاقتصاد الأميركي والاضطرابات السياسية المرتبطة بالانتخابات الرئاسية المستثمرين العالميين إلى بيع حيازاتهم في صناديق الأسهم بشكل مكثف في الأسبوع المنتهي في 11 سبتمبر/أيلول، للأسبوع الثاني على التوالي.