تواصل مؤشرات وول ستريت التراجع مع تزايد مخاوف الركود، بالإضافة إلى إصدار عدد متزايد من المحللين الاستثماريين، توقعات قاتمة للأسواق والاقتصاد هذا العام، بما في ذلك هبوط بعض المؤشرات الرئيسية إلى مستويات قياسية تاريخية، واستمرار الفيدرالي الأميركي في تطبيق سياسة نقدية أكثر عدوانية لمكافحة التضخم.