شهدت وول ستريت ضعوطًا متزايدة خاصة الإقبال على بيع أسهم شركات التكنولوجيا، حيث أدت توقعات النمو الاقتصادي، مدعومة بإجراءات الإنفاق الضخمة التي سيصدرها الكونغرس، إلى زيادة كبيرة في عوائد سندات الخزانة آجال 10 سنوات ما أجبر المستثمرين على إعادة النظر في مواقفهم حيال الأسهم المتراجعة مؤخرًا.