أغلقت وول ستريت على تراجع بعد سلسلة من البيانات تشير إلى أن سوق العمل لا يزال قويًا على الرغم من تسريح العمال على نطاق واسع في شركات التكنولوجيا الكبرى، مما يوحي إلى المستثمرين أن حملة مجلس الاحتياطي الفيدرالي لترويض التضخم من خلال إبطاء الاقتصاد قد تكون أكثر عدوانية مما كان يخشى في السابق.