تعافت الأسهم من أدنى مستوياتها التي سجلتها في يونيو/حزيران، مع تزايد تفاؤل المستثمرين بشأن تراجع التضخم واحتمال تقليص بنك الاحتياطي الفيدرالي رفع معدلات الفائدة، إلا أن الانتعاش الأخير لا يتعدى كونه ارتفاعًا كلاسيكيًا لسوق هابطة، ومن المرجح أن يصل إلى مستويات منخفضة جديدة.