شهدت الأسهم الأميركية أحد أسوأ أداءاتها لبداية العام في التاريخ في يناير/كانون الثاني الماضي، وسط مخاوف الركود التضخمي، الذي يرتفع باستمرار بالتزامن مع تباطؤ النمو الاقتصادي، لكن المحللون يقولون إنه قد حان الوقت لشراء أسهم الشركات ذات الأرباح المرتفعة والتدفقات النقدية القوية، التي ستتفوق في الأداء على باقي السوق.