دفع تراجع طفيف في قيمة الدولار اليورو لاستعادة جزء من خسائره، ما سمح له بالارتفاع عن أدنى مستوياته منذ عقدين والذي وصل إليه هذا الأسبوع، بعد أن أدى ارتفاع أسعار الطاقة إلى تأجيج مخاوف الركود.