شهد هذا الأسبوع ارتفاعاً في حركة تداول السلع (عدا الطاقة) لأسباب عديدة من أبرزها الدفعة الإيجابية الناجمة عن تراجع قيمة الدولار. وفي حين شكّل اجتماع ’أوبك‘ في فيينا خلفية مشحونة بالتوتر ضمن قطاع النفط، فإن متداولي الذهب واصلوا التركيز على التأثير السلبي المتوقع أن ينجم عن رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال ديسمبر، وهو ما غدا احتمال حدوثه شبه مؤكد.