وسط تنامي شهية المستثمرين حول العالم للاستثمار في الأصول الفندقية في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية ودول حوض المحيط الهادئ الآسيوية، لا زالت منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا تشهد أنشطة راسخة في مجال تطوير الفنادق والوجهات السياحية.