توقعت وكالة فيتش أن ينتج عن موجة خفض التصنيفات الائتمانية السيادية غير المسبوقة التي تسببت فيها جائحة كوفيد-19 ارتفاع عدد الدول ذات التصنيف "عالي المخاطر" ليتجاوز عدد الدول المصنفة بأنها "جديرة بالاستثمار"، ما يعد سابقة من نوعها.