تمكّنت المؤسسات المصرفية الأوروبية من الصمود بوجه تداعيات كوفيد-19 الكارثية خلال العام 2020، مدعومةً بتدابير اتخذها البنك المركزي لحماية القطاع من جهة، وبأوامر السلطات الأوروبية القاضية "بتعليق كل عمليات توزيع الأرباح" من جهة أخرى.