شارك فينتورا في تأسيس مركز أبوظبي للخلايا الجذعية عام 2018، وشغل منصب المدير العام، ثم أصبح الرئيس التنفيذي في عام 2022. في مايو/ أيار 2024، حصل مركز أبوظبي للخلايا الجذعية على الاعتماد من مؤسسة اعتماد العلاجات الخلوية (FACT) لبرنامجه الشامل للعلاجات الخلوية، مما يجعله أحد مركزين فقط في الشرق الأوسط يستوفيان معايير المؤسسة (FACT). في يناير/ كانون الثاني 2024، عقد المركز أيضًا اتفاقية بحثية مشتركة مع مركز بحوث وتطبيقات الخلايا الجذعية متعددة القدرات في جامعة كيوتو، وشركة التكنولوجيا الحيوية في اليابان (Rege Nephro). كذلك يعمل فينتورا أستاذًا مساعدًا في جامعة الإمارات العربية المتحدة.