تهب نسمة دافئة من أبواب الشرفة المفتوحة، تلفها رائحة الكرواسان المخبوز الطازج ونكهة ملح البحر الحادة، مما يدفعك للخروج إلى شرفتك الخاصة لتسحرك أشعة الشمس الصباحية، وتستمتع بالمشهد من حولك. وإلى اليسار منك، يوجد عدد من اليخوت الملتصقة على الشريط الساحلي، وهي تختفي في الأفق, وإلى اليمين، تظهر أطراف القصر الأميري؛ مقر الأمير البير الثاني، وكأنها مأخوذة من سلسلة الجبال الملتفة.