يتوقع أن يستمر الصراع حول من ينبغي السماح له بالمشاركة في الرياضات النسائية ومن ينبغي أن يستبعد إلى نهاية الأسبوع، في ظل الغضب الذي أشعلته مشاركة الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، التي تم استبعادها من بطولة العالم للملاكمة العام الماضي بعد فشلها في اختبار أهلية النوع الاجتماعي.