وجرت الألعاب البارالمبية في طوكيو وسط ارتفاع كبير لحالات الإصابة بكوفيد-19 في اليابان، حيث ارتفعت الإصابات المرتبطة بالألعاب الأولمبية إلى حوالي 300 شخص، ما أدى إلى رفض رئيس الوزراء الياباني إعادة الترشح للإنتخابات.