رغم مسيرة الأسطورة الأرجنتينية، دييجو مارادونا، الذي يعتبره البعض أعظم لاعب كرة قدم في التاريخ، الحافلة وحصوله على مبالغ ضخمة من عقوده مع علامات تجارية مثل Puma، بالإضافة إلى 15 مليون جنيه إسترليني سنويًا مقابل البقاء رئيسًا فخريًا لنادي دينامو بريست في بيلاروسيا ومهامه التدريبية في الشرق الأوسط، إلا أنه وقت وفاته لم تتعدى صافي ثروته حاجز المائة مليون دولار.