انعكست الحرب بين إسرائيل والفلسطينيين ومشاهد الدمار والقتل على الساحة الرياضية الأوروبية، حيث تضم نوادي كرة القدم الكبرى عددًا من النجوم من أصول عربية، باتوا في مرمى الاتهام والفصل والتهديد بنزع الجنسية الغربية عنهم بسبب مواقفهم المتضامنة مع الفلسطينيين، وتنديدهم بالحصار المفروض على قطاع غزة.