في لحظة تأمل عميقة وسط صخب الحياة، ينبض السؤال الصادم: هل يكون الإنسان أكبر عدو لذاته؟ يتساءل العقل ويندفع إلى الغوص في أعماق هذا السؤال المحير. هل حقًا يمكن أن نكون خصومًا لأنفسنا؟ وهل لدينا الحرية في أن نكون أصدقاء أو أعداء لذواتنا؟ هذا التساؤل المحير يُلقي بنا في متاهات، ويتطلب منا تأملًا عميقًا في مسار حياتنا.