تحيط بنا الأصوات طوال الوقت، بدءًا من أصوات الطبيعة وحديث البشر وصولًا إلى الموسيقى والضوضاء، وقد تؤثر الترددات الصوتية في حالتنا المزاجية، بعضها يحسّن المزاج ويساعد على الاسترخاء والنوم، وبعضها يجلب الحزن.. والسر يكمن في الترددات والاهتزازات وفقًا لفيزياء الكم.