يعاني الكثيرون من شعور مستمر بالإجهاد النفسي، يبدأ على شكل إرهاق بسيط، ثم يتفاقم ليصل إلى مرحلة "الإرهاق العاطفي"، لا سيما في ظل تسارع وتيرة الحياة اليومية وزيادة الضغوط المهنية والاجتماعية.