في عالم يضج بالحركة، وسط زحام الأيام وصخب الحياة، باتت لحظات الهدوء عملة نادرة. هواتف لا تكف عن الرنين، إشعارات تتسابق لتسرق انتباهنا، والتزامات تحاصرنا من كل جانب، وكأن الحياة دخلت في سباق لا نهاية له.