تعتزم بريطانيا إصدار "مئات" التراخيص الجديدة للتنقيب على النفط والغاز في بحر الشمال لتأمين احتياطيات الطاقة مع استمرار العقوبات الغربية على موسكو، رغم التأكيد على التزامها بتحقيق صافي انبعاثات كربونية صفرية بحلول عام 2050.