تعرّض ممثلو الإدارة الأميركية لموجة انتقادات في الأمم المتحدة على خلفية العنف الممارس من قبل الشرطة والتوترات العنصرية وكيفية معاملة المهاجرين وغيرها من الملفات الحقوقية التي تشكل مصدر قلق أممي.