دفع التوجه العالمي لخفض الانبعاثات الكربونية مجموعة من دول الشرق الأوسط إلى التوسع في الطاقة الجديدة والمتجددة، المعروفة باسم الاقتصاد الأخضر، الذي يحقق التنمية المستدامة، ويحافظ على البيئة.