تستأنف الأمم المتحدة مفاوضاتها حول الملفات العالقة بشأن تطبيق اتفاقية باريس، قبل ستة أشهر من مؤتمر حاسم حول التغير المناخي، ترافقه أجواء إيجابية ناتجة عن توجهات الرئيس الأميركي جو بايدن المؤيدة لهذه الاتفاقية.