سلّمت فرنسا رسميًا المغرب نحو 25 ألف قطعة أثرية، وهي مجموعة ضُبطت في البلد خلال ثلاث عمليات تدقيق جمركي تعكس تنامي آفة نهب السلع الثقافية.