في عام يشهد العديد من الاضطرابات الاقتصادية، والحرب في أوكرانيا، واستمرار تفشي جائحة كوفيد 19، حافظت أول سيدة تشغل منصب رئيسة المفوضية الأوروبية على ثباتها وقوتها، على الرغم من كل تلك الأزمات.