يمثل الاستثمار طويل الأجل في التعليم عنصرًا رئيسيًا في تحسين حياة الأفراد والمجتمعات والأمم وخلق الفرص لهم. ومع وجود ما يقدر بنحو 35 مليون نازح قسريًا دون سن 18 عامًا في جميع أنحاء العالم، تواجة كتلة حرجة من سكان العالم إمكانية حرمانها من حقها في الحصول على تعليم جيد، وسبل عيش لائق، ومستقبل مزدهر.