يقع الكثيرون من الساسة وقادة الأعمال في فخ "الحسابات الشخصية" في وسائل التواصل الاجتماعي معتقدين أنها صمام الأمان – قانونيًّا ومجتمعيًّا- أمام الهفوات الشخصية أو المسؤوليات المهنية.