مع تحول مجال الأعمال إلى عالم أكثر اتصالًا وتعقيدًا، اتخذت طرق الاحتيال والجرائم الاقتصادية أشكالًا متنوعة. وبما أن الشرق الأوسط ليس بمنأى عن هذا التوجه، هناك أخطار كبيرة تواجه مؤسسات المنطقة، وهو ما يعرضها إلى ضرر شديد.