كان طرد ترامب من منصات التواصل الاجتماعي ضربه قاصمة، أسكتته وحرمته من الأداة الرئيسية لخصومه الديمقراطيون والحزب الجمهوري في أي منافسات سياسية مستقبلية. لكن المشكلة في أن ترامب لم يلعب الدور بذكاء، كما يقول الاستراتيجيون الجمهوريون والعناصر المخضرمة في الحزب الجمهوري.