بينما الرئيس ترامب وحلفاؤه يقدمون مزاعم جامحة حول تزوير أعداد الناخبين، فقد توسعت طموحاتهم إلى ما وراء الولايات المتأرجحة، كما أشارت الحملة زورًا إلى أن الرئيس المنتخب جو بايدن استفاد من تزوير الأصوات في الولايات الزرقاء، أي التابعة للحزب الديموقراطي، مثل نيو مكسيكو وفيرجينيا، وهو تطور غريب في جهود ترامب المستمرة لعكس خسارته الانتخابية.