لم ينفق دونالد ترامب أي من أمواله الخاصة في حملته الرئاسية لعام 2020. بل كان يستخدم أموال التبرعات، التي ظلت تتدفق من داعميه حتى بعد مغادرته البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني. وبينما كان أنصاره يواصلون التبرع لحملته، كان ترامب يأخذ الأموال لصالحه، من خلال تحصيل رسوم الإيجار من الحملة.