عرض أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريون، على الرئيس الأميركي اقتراحا مضادا لخطة البنى التحتية بقيمة ترليون دولار، وهو مبلغ لا يزال بعيدا من ذلك الذي اقترحه جو بايدن، فيما لا تزال خلافات عميقة قائمة حول مصادر التمويل.