على عكس الدورات الانتخابية السابقة، ظهرت فجوة حزبية هائلة بين أولئك الذين يخططون للتصويت في وقت مبكر من الانتخابات الأميركية 2020 وأولئك الذين يخططون للانتظار حتى "يوم الانتخابات"، وفقًا لاستطلاع وطني جديد لمؤسسة غالوب البحثية، والذي يتوافق مع البيانات الحديثة التي تشير إلى أن عدد المواطنين الأميركيين الذين يدلون بأصواتهم مبكرًا في 2020 أكثر بكثير مقارنة بالانتخابات السابقة.