لن تتفاوض إيران لاستعادة الاتفاق النووي المبرم عام 2015 قبل أن يؤدي رئيسها الجديد المحافظ اليمين الدستورية الشهر المقبل، مما يبدد آمال إدارة بايدن التي تفضل إبرام اتفاق أولاً مع رئيس إيران المنتهية ولايته المعتدل حسن روحاني.