يشكّل الفوز بجوائز نوبل العلمية لفتة تكريمية للجامعات التي يعمل بها الفائزون أيضًا، حيث تستحوذ في هذا المجال الولايات المتحدة مع صروحها الجامعية العريقة على حصة الأسد، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.