هناك أمور يندم عليها الأهل في تعاملهم مع أبنائهم, حيث يتعلم أي شخص جرب شعور الأبوة أو الأمومة لبعض الوقت، بعض الدروس الرئيسة، كصعوبة التربية ومدى الإرباك الذي تتسبب به. وغالباً ما يتعرض المرء للفشل ببعض النواحي التربوية، بالرغم من بذله قصارى جهده. لكن يمكننا التعلم من أخطائنا دائماً، وتعديل نهجنا وسلوكياتنا وأفكارنا، حتى يتسنى لنا دعم أطفالنا وتعزيزهم، من أجل مستقبل أفضل لهم.