لم يتميز الملاكم محمد علي كلاي بوصفه أحد أبرز الرياضيين في القرن العشرين فحسب، فقد كان قيادياً أصيلاً تجاوز مسألة العرق والحدود الوطنية والفروق الدينية والتعصب الأعمى، بل إنه لم يتصف بالغرور الذي ينال من المشاهير غالباً حين يحققون شهرة عالمية. ولأنه كان قيادياً بحق، وصاحب تجربة عريقة وخبرة قل نظيرها في المجال الذي برع فيه- علينا التفكير ملياً بـ4 نصائح قدمها إلينا محمد علي خلال حياته الاستثنائية: