أسهم الشباب بدور فعال في توجيه التغيير في مكان العمل وفي المجتمع عمومًا، على مدى الأعوام القليلة الماضية. واليوم يحاول الجيل زد وجيل الألفية تحقيق التوازن بين قيادة التغيير المجتمعي وتلبية متطلبات الحياة اليومية.