تتوقع الشركات العالمية العاملة في مجالات التكنولوجيا والأجهزة الإلكترونية والسيارات تحقيق خسائر ضخمة خلال العام الحالي بسبب أزمة نقص الرقائق الإلكترونية، والتي نتجت من النمو الكبير للطلب العالمي عليها.