تواصل روسيا ضغوطها على شركة تويتر من خلال إبطاء سرعة تطبيق تويتر على الأجهزة المحمولة، بينما تشترط حذف المحتوى الذي تصنّفه هيئة تنظيم الاتصالات الحكومية (روسكومنادزور) محظورا، بالتزامن مع لائحة مطالب رفعتها موسكو لشركات التكنولوجيا الكبيرة.